هو أصعب أنواع الابتكار، حيث يعتمد على تقديم تقنية جديدة تعمل على تغيير أسلوب العمل الراهن بشكل كامل مع بناء نموذج أعمال جديد تمامًا.  وفي بعض الأحيان، تتحول الابتكارات الثورية والمستدامة إلى ابتكارات راديكالية إذا نجحت في إحداث هذا التأثير الهائل.

يشير هذا المصطلح إلى رائد الأعمال الذي لا يبادر إلى وضع خطة مسبقة للعمل، بل يحدد خطواته أولًا بأول وفقًا للظروف والتغيرات التي تطرأ من حوله. 
• راجع: رائد الأعمال المهتم بالنقاط الحرجة، رائد الأعمال المهتم بالفرص، رائد الأعمال الشامل، رائد الأعمال غير المهتم بالتخطيط

هو رائد الأعمال الذي يمتلك ويدير شركة قائمة بالفعل. • راجع: رائد الأعمال الناشئ

تشير هذه العملية إلى الأنشطة والاستثمارات التي تقوم بها الشركة لتطوير أسلوب عملها وتحسين جودة منتجاتها الحالية.

هو رائد الأعمال الذي يقرر إعادة المحاولة بعد إخفاقه في تأسيس شركته للمرة الأولى، حيث يقرر إعادة تأسيس الشركة مرة أخرى في نفس المجال ونفس النشاط بعد فترة من فشل الشركة الأولى.

هي عملية مزدوجة يتم من خلالها تصميم بدائل قليلة التكلفة للمنتجات الأساسية (مثل الأدوات الطبية) لتلبية احتياجات الدول النامية من هذه المنتجات، ثم تأتي الخطوة الثانية بإعادة تغليف هذه البدائل وتصديرها للدول المتقدمة باعتبارها منتجات مبتكرة منخفضة التكلفة. • يُعرف بـ: الابتكار الداعم

يتميز هذا النوع من الشركات بقدرة هائلة على النمو وتحقيق عائدات استثمارية كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة. وتُعد جوجل وفيسبوك نموذجين مثاليين لهذا النوع من الشركات. فقد بدأت الشركتان نشاطهما باستخدام نموذج أعمال سريع النمو والذي أثبت نجاحه الفائق في كلتا الحالتين.

هي الشركات التي نجحت في خلق سوق لمنتجاتها بالفعل، وتسعى في الوقت الحالي لزيادة أرباحها وتوسيع نطاق أنشطتها في السوق. • راجع: الشركة الناشئة

هو رائد الأعمال الذي يبدأ في تأسيس شركته بعد ترك وظيفته (سواء عن طريق التقاعد، أو الاستقالة، إلخ).