في هذا النوع من الابتكار، تقوم الشركة بتحسين أداء المنتج (أو الخدمة) من خلال إزالة أو إضافة أو تعديل بعض عناصره أو مكوناته. والهدف من هذه العملية هو إضافة ميزة جديدة للمنتج تساعده على التفوق على المنتجات المنافسة الأخرى مما يضمن له حصة سوقية حصرية لا ينازعه فيها منتج آخر، وعادةً ما تساعد هذه العملية على تقليل تكلفة الإنتاج أيضًا. 

هي العوامل التي قد تسبب فشل الشركات الناشئة. ويمكن تصنيف المخاطر التي تهدد نجاح المشروعات التجارية إلى أربعة أنواع رئيسية، وهي: السوق، والمنتجات، والإدارة، والتمويل.

يُعد هذا النموذج بمثابة إطار عام يساعد رواد الأعمال على تأسيس شركاتهم بنجاح، حيث يصف دورة حياة الشركات الناشئة من خلال تقسيمها إلى خمس مراحل أساسية:
1.    مرحلة التصميم: تتمثل في تطوير وتحليل فكرة المشروع وعمل الدراسات اللازمة عنها ووضع خطة تنفيذها (وتشمل هذه المرحلة: توليد الفكرة، وتصميم نموذج الأعمال الأولي، والتحقق من كفاءة خطة الأعمال)
2.    مرحلة الإطلاق: هي بدء عمل الشركة بشكل فعلي (وتشمل: إنهاء الإجراءات القانونية اللازمة لتأسيس الشركة، وتوفير وسائل التمويل، والتحقق من صلاحية الفكرة ومدى ملاءمتها للسوق)
3.    مرحلة النمو الأولى: في هذه المرحلة تزداد جهود تنمية الشركة من خلال زيادة المبيعات وعمليات الإنتاج، وهي مرحلة فاصلة في دورة حياة العديد من الشركات الناشئة. فإما أن تنجح الشركة في اختراق السوق وتواصل نشاطها، أو تخفق في الوصول للسوق وتتوقف عند هذه المرحلة.
4.    مرحلة التوسع: في هذه المرحلة، تركز الشركات على تحقيق الأرباح وتوفير عائدات مستقرة تساعدها على التمويل الذاتي، كما تبدأ في إعداد التوقعات للعائدات والأرباح.
5.    مرحلة جني الأرباح: يحاول المؤسسون في هذه المرحلة توفير السيولة اللازمة لتوزيع الأرباح على المساهمين أو المستثمرين، وذلك من خلال عدة وسائل مثل الطرح الأولي للأسهم للاكتتاب العام، أو بيع الشركة، أو تحقيق أرباح نقدية، إلخ.

يشير هذا المصطلح إلى الشركات الناشئة التي ينطوي تأسيسها على نسبة عالية من المخاطرة.

يشير هذا المصطلح إلى استخدام الإنترنت لإطلاق مشروعات أو شركات بشكل سريع وعلى نطاق عالمي واسع (مثل استخدام منصة أبوورك لخدمات العمل الحر من أجل تأسيس تواجد عالمي سريع للمشروع).

هو الشخص الذي يحمل العديد من الأفكار الجيدة لكنه لا يسعى لتنفيذها، فهو يتمنى تحويل هذه الأفكار إلى مشروعات ناجحة لكنه لا يتخذ أي خطوات فعلية لتنفيذها.

كلمة زيبرا باللغة الإنجليزية تعني الحمار الوحشي، ويعود سبب تسمية هذا النوع من الشركات بهذا الاسم إلى أنها تسعى لتحقيق هدف مزدوج يتمثل في تحقيق أرباح مالية جيدة بالإضافة للمساهمة في حل إحدى المشكلات الاجتماعية. وهي تحرص على عدم تأثير أحد الهدفين بشكل سلبي على الآخر (تمامًا مثل اللونين الأبيض والأسود اللذين يتواجدان جنبًا إلى جنب في الحمار الوحشي دون أن يحيف أحدهما على الآخر). وفي أغلب الأحيان، ينصب تركيز هذه الشركات على تحقيق أرباح مستقرة أكثر من تركيزها على التحول إلى كيان تجاري كبير. 

كما يمكن الاستنتاج من اسمها، تشير الشركات الزومبي إلى الشركات الناشئة التي تحقق قدر يسير من النجاح يعينها فقط على الاستمرار في أعمالها دون إظهار علامات مبشرة على التوسع والنمو (تمامًا مثل شخصيات الزومبي التي تبدو على قيد الحياة لكنها في الحقيقة ليست كذلك).