هو تقسيم المؤسسة إلى إدارات أو أقسام متخصصة، مع جمع الأدوار الوظيفية المتشابهة في نفس القسم لتحسين التنسيق والكفاءة الإدارية. وتتخذ عملية التقسيم أشكالًا متعددة، حيث يمكن إجراء التقسيم على مستوى الوظائف، أو المستهلكين، أو المنتجات، أو المناطق الجغرافية، أو خطوط الإنتاج، إلخ. 

يُطلق عليها أيضًا اسم الطاقة الإنتاجية القصوى، وهي الحد الأقصى من الطاقة الإنتاجية الذي يمكن لأحد الأنظمة أو العمليات أو المرافق تحقيقه، والذي صُمم من أجله منذ البداية.

يشير هذا المصطلح إلى تقليل عدد المحطات أو المراحل في سلسلة الإمداد، والتي عادةً ما تتضمن عناصر وسيطة.

هو أحد نماذج الهياكل التنظيمية للمؤسسات، ويعتمد على تقسيم المؤسسة إلى إدارات أو أقسام متعددة يعمل كل منها بشكل شبه مستقل عن الآخر.  
• راجع: الهيكل التنظيمي الوظيفي، الهيكل التنظيمي المصفوفي

هي إحدى الإستراتيجيات القوية المستخدمة في تطوير الأنظمة والعمليات. وهي دورة تطوير متكاملة تعتمد على البيانات وتهدف لتعزيز كفاءة الأداء، وتتكون من خمسة مراحل رئيسية (تحديد المشكلة، قياس الأداء الحالي وجمع البيانات، تحليل البيانات للتعرف على السبب الجذري للمشكلة، التطوير بإجراء التحسينات المقترحة، التحكم في درجة التحسين حتى الوصول للمستوى المطلوب).

كما يتضح من اسمه، يشير هذا المصطلح إلى قيام الشركة بتقليص حجم ونطاق أعمالها.

يُطلق عليها أيضًا اسم وفورات الحجم، وهي إحدى الإستراتيجيات المتبعة لخفض التكاليف، والتي تعتمد على توفير التكاليف من خلال زيادة حجم الإنتاج، حيث تؤدي زيادة الإنتاج إلى توزيع التكاليف على عدد أكبر من الوحدات مما يقلل تكلفة إنتاج الوحدة الواحدة.

يُطلق عليها أيضًا اسم الطاقة الإنتاجية الفاعلة، ويمكن تعريفها على أنها الطاقة الإنتاجية التصميمية مخصومًا منها الفترات الزمنية التي يتوقف فيها العمل لأسباب متوقعة مسبقًا (مثل: أوقات الراحة، والصيانة، والتأخيرات الناتجة عن الفحص الدوري للمشكلات، إلخ). • راجع: الطاقة الإنتاجية التصميمية

يشير مصطلح الفعالية إلى قدرة المؤسسة على تحقيق النتائج المستهدفة، أو قدرتها على تنفيذ العمليات على النحو الصحيح.  • راجع: الكفاءة