هو أداة فعالة لإدارة وتنقيح وتنفيذ الأفكار الجديدة، حيث يعتمد على نموذج مبتكر ومنظم يستعرض دورة حياة الفكرة أو الابتكار المقترح. ويوضح الشكل التالي أحد النماذج المستخدمة لإدارة مسار الأفكار. 
• يُعرف بـ: مخروط الأفكار، مسار الابتكار، مخروط الابتكار

تقوم جميع المشروعات التجارية على فكرة رئيسية تجذب العملاء والمستهلكين. لذلك، يجب على الشركات الجديدة التأكد من اختيار أفكار المشروعات التي تتمتع بقدر كافٍ من الجاذبية في أعين المستهلكين لضمان تحقيق الأرباح المرجوة. ويتمثل الهدف الرئيسي من هذه العملية في التأكد من وجود سوق أو فئة استهلاكية لديها الاستعداد لدفع أموالها مقابل الحصول على هذه المنتجات أوالخدمات.

هي الحل الجديد الذي يتم اقتراحه لحل إحدى المشكلات القائمة أو استغلال إحدى الفرص المتاحة.

يشير هذا المصطلح إلى جميع المراحل التي تمر بها الفكرة، بدايةً من لحظة توليدها حتى تحويلها إلى منتج نهائي. وتتكون دورة حياة الفكرة من أربع مراحل رئيسية: توليد الفكرة، تطوير الفكرة، تجربة الفكرة، التحقق من الفكرة.

هو شخص مُدّرب على فنون التفكير وتقنيات العصف الذهني، ولديه القدرة على تقديم أفكار سريعة ومفيدة وجذابة.

يجمع هذا المصطلح بين الخيال والتصميم الهندسي. وهو يشير إلى الأشخاص الذين يتمتعون بالقدرة على تخيل الأفكار الإبداعية ونقلها من حيز الخيال إلى حيز الواقع (أي تحويلها إلى مشروعات واقعية ناجحة).

هو رائد الأعمال الذي يقوم بتقليد أو محاكاة نموذج ناجح لإحدى الشركات لسد الثغرات الموجودة في نموذج الأعمال الأساسي الخاص بشركته.

يُعد أكثر أنواع الابتكار شيوعًا. وهو يعتمد على سلسلة من التحسينات التدريجية البسيطة للمنتجات والعمليات وأساليب العمل وغيرها من جوانب إدارة الأعمال. وفي بعض الأحيان، يتحول الابتكار التدريجي إلى ابتكار ثوري أو ابتكار مستدام.

يشير هذا النوع من الدعم إلى الموارد غير المادية (غير النقدية) التي تتلقاها الشركات الناشئة من الجهات الداعمة. ويشمل ذلك المعدات، والموظفين، والمهارات الإبداعية، والخدمات المهنية، وغيرها من أشكال الدعم غير المالي.