يشير هذا المصطلح إلى ميل الشركة لتبني هيكل إداري لا مركزي يسمح بتفويض جزء كبير من سلطة اتخاذ القرار إلى المستويات الإدارية الأدنى، وذلك على عكس الهياكل المركزية التي تتسم باستئثار الإدارة العليا على سلطة اتخاذ القرار.  • يُعرف بـ: تقليل طبقات الهيكل التنظيمي  • راجع: الهيكل التنظيمي المسطح

هو إحدى إستراتيجيات الإنتاج التي تهدف للحفاظ على مستوى الإنتاجية وتقليل الهدر في كل مرحلة من مراحل الإنتاج، ويعتمد النظام على تشغيل مجموعة متنوعة من الآلات المصممة لتلبية الاحتياجات المشتركة لعمليات الإنتاج وإنتاج مجموعة متشابهة من المنتجات (مثل الماكينات، وأنظمة معالجة الخامات، والروبوتات، ونظام التحكم الحاسوبي المركزي، إلخ).  ويساعد هذا النظام على خفض تكلفة العمالة وتكاليف الإنتاج بشكل عام، مع ضمان الاتساق في الجودة.

يُطلق عليها أيضًا التوقعات المنحازة أو التحيز في التوقع. وتشير إلى الميل المستمر لافتراض توقعات غير دقيقة، سواءً من خلال التهويل أو التهوين في الافتراضات التي يتم التنبؤ بها.

يشير هذا المصطلح إلى أحد أساليب التخطيط التي تعتمد على تحديد الخطوات اللازمة لتحقيق هدف معين، ثم اتباع هذه الخطوات وفقًا لترتيبها الزمني المفترض بدءًا من الخطوة الأولى وحتى الخطوة النهائية (من البداية إلى النهاية)، على عكس أسلوب التخطيط الخلفي الذي يبدأ عادةً بالخطوات النهائية قبل تنفيذ الخطوات السابقة عليها (من النهاية إلى البداية).  • راجع: التخطيط الخلفي

يُطلق عليه أيضًا مركز الإنجاز اللوجستي، وهو أحد المصطلحات المرتبطة بمجال الخدمات اللوجستية، ويشير إلى الطرف الخارجي أو الشركة الخارجية التي توفر للشركات الأخرى مستودعات أو مراكز لتخزين منتجاتها، بالإضافة لتجهيز وتوصيل طلبات العملاء نيابةً عن هذه الشركات.

هو أحد أشكال الهياكل التنظيمية للمؤسسات، والتي تعتمد على تقسيم المؤسسة إلى وحدات أو أقسام بناءً على طبيعة الأدوار الوظيفية، حيث يتم جمع التخصصات المتشابهة التي يجب أداؤها بالقرب من بعضها البعض في مكان واحد لضمان أعلى مستوى من كفاءة الأداء.  • راجع: الهيكل الإداري القائم على الأقسام، الهيكل التنظيمي المصفوفي

هي الأنظمة والتطبيقات الإلكترونية التي يتم تصميمها باستخدام قواعد وعناصر شبيهة بقواعد وعناصر الألعاب (بما في ذلك القواعد الديناميكية والميكانيكية)، مع الاستعانة بهذه التطبيقات في بيئات غير مرتبطة بالألعاب (مثل التعليم، والتسويق، والأعمال، إلخ) لتوفير بيئة تفاعلية شيقة للمشاركين تحفزهم لتحسين وتطوير الأداء.

هو أحد أشهر الأدوات المستخدمة لإدارة المشروعات، وتعتمد على إنشاء مخطط بياني بالمراحل والمهام الرئيسية التي يتألف منها كل مشروع مع تحديد التفاصيل المتعلقة بكل مهمة أو مرحلة (مثل الفترة الزمنية المحددة لإنجازها، والعوائق التي قد تواجهها، والمسؤول عن الإشراف عليها، إلخ).

يُسمى أيضًا الاقتصاد المؤقت واقتصاد العمل المستقل، ويشير إلى المرونة التي تتمتع بها الاقتصادات لزيادة قدرتهم على توفير العمالة المؤقتة عبر المنصات الرقمية بنظام التعاقد والعمل الحر (الفريلانس)، على عكس نموذج الاقتصاد التقليدي الذي يعتمد بشكل أساسي على العمالة الدائمة.