يُطلق عليه أيضًا اسم شجرة القرارات، وهو إحدى الأدوات الفعالة لدعم القرار، ويعتمد على إنشاء مخطط استكشافي يشبه بنية الشجرة، ويضم جميع القرارات والخيارات المتاحة، مع توضيح النتائج المحتملة لكل منها.

هو أحد مناهج البحث التي تعتمد على الاستنباط والاستدلال للانتقال من الكل إلى الجزء، حيث ينتقل الباحث من مرحلة التعميم والصورة الكلية (الحقائق العامة المؤكدة) إلى مرحلة الاستنتاجات المحددة عبر الاستنباط واستخلاص النتائج.  • راجع: المنهج الاستقرائي

يشير هذا المصطلح إلى منح الموظفين حقوقًا أو سلطات أكبر في إدارة المهام المسندة إليهم، مثل سلطة إعطاء الوعود والالتزامات، واستخدام الموارد، واتخاذ كافة الخطوات التي يرونها مناسبة لإنجاز هذه المهام على أكمل وجه.

هو رغبة واستعداد المستهلكين لشراء المنتجات أو الخدمات المختلفة. 

هو تحويل المنتجات أو الخدمات المادية الملموسة إلى منتجات أو خدمات غير ملموسة من خلال الرقمنة أو من خلال الاستبدال المباشر للخدمة.

هو تقسيم المؤسسة إلى إدارات أو أقسام متخصصة، مع جمع الأدوار الوظيفية المتشابهة في نفس القسم لتحسين التنسيق والكفاءة الإدارية. وتتخذ عملية التقسيم أشكالًا متعددة، حيث يمكن إجراء التقسيم على مستوى الوظائف، أو المستهلكين، أو المنتجات، أو المناطق الجغرافية، أو خطوط الإنتاج، إلخ. 

يُطلق عليها أيضًا اسم الطاقة الإنتاجية القصوى، وهي الحد الأقصى من الطاقة الإنتاجية الذي يمكن لأحد الأنظمة أو العمليات أو المرافق تحقيقه، والذي صُمم من أجله منذ البداية.

يشير هذا المصطلح إلى تقليل عدد المحطات أو المراحل في سلسلة الإمداد، والتي عادةً ما تتضمن عناصر وسيطة.

هو أحد نماذج الهياكل التنظيمية للمؤسسات، ويعتمد على تقسيم المؤسسة إلى إدارات أو أقسام متعددة يعمل كل منها بشكل شبه مستقل عن الآخر.  
• راجع: الهيكل التنظيمي الوظيفي، الهيكل التنظيمي المصفوفي