هو أحد نماذج الهياكل التنظيمية للمؤسسات، والذي يعتمد على اتخاذ القرارات بشكل مركزي، حيث تحتفظ الإدارة العليا بالحق في اتخاذ معظم القرارات.

يشير هذا المصطلح إلى الإجراءات التي يتم اتخاذها للتأكد من تنفيذ التغييرات المقترحة لأحد المنتجات أو الأنظمة بشكل مناسب ومتسق، وتتمثل في ست خطوات أساسية: (1) التخطيط وتحديد نطاق التغيير، (2) التقييم والتحليل، (3) المراجعة والموافقة على التغيير، (4) التجربة والاختبار، (5) التنفيذ، (6) اكتمال عملية التغيير.

تشير عملية إدارة التغيير إلى الإستراتيجيات التي تُمكن الأفراد أو فرق العمل أو المؤسسات من تنفيذ التغيير المطلوب للتعامل مع التطورات المستجدة أو الظروف المتغيرة (مثل التطور التقني، وتطوير العمليات، والاستجابة للأزمات، وتلبية احتياجات العملاء، ومتطلبات المنافسة، وغيرها من العوامل التي تتطلب تعديل الأداء). وعادةً ما يتم ذلك من خلال تطوير عمليات الشركة وإعادة توجيه الموارد ومخصصات الموازنة وغيرها من المصادر اللازمة لإدارة الشركة.

يُطلق عليه أيضًا اسم الروبوت التعاوني، وهو إنسان آلي تم تصميمه خصيصًا للتعاون مع البشر ومساعدتهم على أداء المهام المختلفة، على عكس الروبوتات التقليدية التي عادةً ما كانت تؤدي المهام المطلوبة منها بشكل منفصل ومستقل إلى حد كبير.

هو أحد أشكال الانحراف عن التفكير المنطقي، ويشير إلى الأشخاص الذين يتحيزون لأفكار أو آراء معينة مما يجعلهم يحيدون عن الموضوعية في إصدار الأحكام. وهناك أشكال متعددة من الانحياز المعرفي، مثل: الانحياز التأكيدي، والانحياز القائم على المعارف السابقة.

يشير هذا المصطلح إلى إحدى إستراتيجيات التصنيع التي تقوم فيها الشركات باستخدام نظام إلكتروني موحد ومتكامل للربط بين جميع عمليات وأنشطة التصنيع، بما في ذلك عمليات التصميم الهندسي، وأنظمة التصنيع المرنة، وإدارة الطلبات والمشتريات، وتخطيط وإدارة الإنتاج.

هي  أحد الأساليب الحديثة المستخدمة في تصميم المنتجات، والتي تعتمد على التعاون بين الإدارات والأقسام المختلفة (مثل قسمي التصميم والتصنيع) بهدف إطلاق المنتجات الجديدة إلى الأسواق بشكل أسرع.

تشير هذه العملية إلى الإجراءات التي يتم اتخاذها لتهيئة وتنظيم العلاقة بين العناصر المختلفة للمنتج لضمان الاتساق الكامل بين هذه العناصر (بما في ذلك عناصر التصميم، والمواصفات المادية، والخصائص العملية، إلخ)، مع ضمان ملاءمتها للغرض الذي صُنع من أجله المنتج طوال دورة حياته. 

هو أحد أشكال الانحياز المعرفي الذي يميل فيه الأشخاص إلى البحث عن المعلومات بشكل انتقائي، حيث يبحثون عن المعلومات التي تؤيد المعتقدات والافتراضات الشخصية المسبقة لديهم واستدعائها وتفسيرها بالشكل الذي يدعم هذه المعتقدات.