هو دراسة الطريقة التي يتعامل بها الفرد داخل المجموعات أو المؤسسات، وعادةً ما يتم الاستعانة بهذا النوع من الدراسات في مجال الأعمال لإنشاء مؤسسات أكثر كفاءة وفعالية.

يُطلق عليها أيضًا اسم الثقافة المؤسسية، وتشير إلى الآراء والقيم والمعتقدات المشتركة التي تحكم بيئة العمل وتنظم سلوكيات الأفراد داخل المؤسسة (بما في ذلك: أسلوب الملابس، والطريقة التي يتعامل بها الأفراد، والطريقة التي يؤدون بها أعمالهم، إلخ).

يُطلق عليه أيضًا التصميم المؤسسي، وهو يشير إلى النظام أو الأسلوب الخاص (بما في ذلك الهيكل التنظيمي والثقافة المؤسسية) الذي تتبعه المؤسسة لضمان إدارة أعمالها بكفاءة وفعالية. 

يُسمى أيضًا الهيكل المؤسسي، ويشير إلى النظام الرسمي الذي يحدد المهام الخاصة بكل قسم وينظم التسلسل الهرمي لتدفق المعلومات والتقارير بين المستويات الإدارية المختلفة داخل المؤسسة، ويهدف الهيكل التنظيمي بشكل أساسي إلى تنظيم سير العمل ومساعدة الموظفين على تحقيق أهداف المؤسسة.  

يُطلق عليه أيضًا المدير الخارجي، وهو أحد أعضاء مجلس الإدارة بالمؤسسة لكنه لا يعمل بها، وهو عادةً ما يكون أحد المستثمرين الرئيسيين أو أحد الخبراء بالمجال الذي تعمل به المؤسسة.

يُسمى أيضًا مبدأ القلة الحيوية، ويهدف بشكل أساسي إلى تحديد الخيارات بناءً على درجة أهميتها، حيث يرى أن 80% من النتائج يتم تحقيقها من خلال 20% فقط من الأسباب (على سبيل المثال يتم تحقيق 80% من الأرباح بفضل 20% فقط من العملاء، ويتم استغلال 80% من الوقت لأداء 20% من المهام الأكثر أهمية، إلخ). ويُستخدم هذا المبدأ على نطاق واسع في كافة المجالات الاقتصادية للمساعدة في تحديد الأولويات واتخاذ القرارات.  • يُعرف بـ: قاعدة 20 - 80

هو أحد المخططات البيانية المستخدمة لمراقبة وضبط الجودة. ويعتمد على مراقبة وقياس مجموعة من المواصفات في أحد المنتجات بهدف تحديد نسبة الوحدات المعيبة في خط الإنتاج.  • راجع: المخطط سي

هي أحد أساليب التحسين المستمر، وتخضع خلالها عمليات الشركة لدورة تطوير متكررة ومكونة من أربع خطوات رئيسية، وهي: التخطيط، والتنفيذ، والمراقبة (التحقق)، والتصحيح.  • يُعرف بـ: دورة ديمينج، دورة شويهارت

يشير هذا المصطلح بشكل عام إلى مستوى جودة المنتج، أو بمعنى آخر إلى أي مدى نجحت مواصفات المنتج في تلبية احتياجات وتوقعات العملاء.